فرض كل من التقدم الهائل في وسائل الاتصالات وتشابك علاقات الدول الاقتصادية والسياسية، الاهتمام بتدريس اللغات الأجنبية بوصفها وسيلة فعالة لتسهيل التنمية الاقتصادية والعلمية والثقافية وتسهيل التواصل الحضاري مع دول وشعوب العالم. وللغات الأجنبية أهمية خاصة للمملكة، نظراً لدورها في خدمة الإسلام والمسلمين على اختلاف لغاتهم، ودورها كقوة اقتصادية وسياسية مؤثرة عربياً وإسلامياً وعالمياً.