Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.
تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

ادارة القسم

يطيب لي أن أرحب بكم في قسم اللغة الفرنسية والترجمة بكلية اللغات والترجمة  بجامعة الملك سعود، وأسأل الله تعالى أن نوفق في تحقيق الأهداف المنشودة من تأسيسه، والتي تستند على رؤية حديثة تتواءم مع رؤية المملكة الطموحة 2030 والتي تتماشى مع المعطيات الحديثة التي يفرضها عالم اليوم الذي يخطو بشكل متسارع جدا في شتى ميادين المعرفة وعليه، فإن الهدف الأسمى من تعليم وتعلم اللغة الفرنسية والترجمة في قسمنا هو المساهمة بشكل فعال في نشر المعارف والعلوم المختلفة من خلال الترجمة من وإلى اللغة العربية الأمر الذي سيدفع بعجلة التقدم المنشود في وطننا الغالي إلى الأمام.

الرسالة و الأهداف

الـــرسالة:

      تقديم تعليم أكاديمي متميز في مجالي اللغة الفرنسية والترجمة، وإنتاج علمي يقوم على اقتصاديات المعرفة والابتكار والإبداع، والإسهام في خدمة المجتمع وبناء الشركات.

 

الأهداف الاستراتيجية

قسم اللغة الفرنسية والترجمة

قسم اللغة الفرنسية والترجمة

  • إعداد الكوادر المتخصصة في اللّغات الحديثة والترجمة
  • وتنمية مهارات الطلاب والطالبات في مجال تعلم اللّغات، والتدريب على أعمال الترجمة بمختلف أنواعها
  • ربط تخصصات الكلّية باحتياجات سوق العمل ومتطلبات التنمية
  • تشجيع البحث والتأليف والتحقيق في اللّغات والترجمة
  • المشاركة في المؤتمرات الدولية في مجالي اللّغات الحديثة والترجمة وعقد الندوات العلمية المتخصصة
  • تقديم الخبرة والمشورة المتخصصة للقطاعين العام والخاص
  • خدمة المجتمع من خلال القيام بأعمال الترجمة التحريرية والشفوية
  • القيام بإعداد برامج اللّغات الحديثة والترجمة وتصميمها وتنفيذها ومراجعتها حسب الحاجة ووفقاً للوائح الجامعة

ريادة عالمية في مجالي اللّغات والترجمة، ونافذة للتواصل مع ثقافات الشعوب وحضاراتها، للإسهام في بناء مجتمع المعرفة

رسالة القسم

أهداف القسم

فرض كل من التقدم الهائل في وسائل الاتصالات وتشابك علاقات الدول الاقتصادية والسياسية، الاهتمام بتدريس اللغات الأجنبية بوصفها وسيلة فعالة لتسهيل التنمية الاقتصادية والعلمية والثقافية وتسهيل التواصل الحضاري مع دول وشعوب العالم. وللغات الأجنبية أهمية خاصة للمملكة، نظراً لدورها في خدمة الإسلام والمسلمين على اختلاف لغاتهم، ودورها كقوة اقتصادية وسياسية مؤثرة عربياً وإسلامياً وعالمياً.

Subscribe to